نستثمر بالإنسان لأنه حجر الزاوية في أية
عملية تنمية حقيقية هادفة لبناء إنسان متمكّن، ومجتمع منتج، ومتقدّم.
تقف
التعاون أقرب الممكن من الانسان الفلسطيني. ترافقه لحسن استثمار قدراته، وتحقيق
أهدافه، وتنمية مواهبه. نستثمر بالإنسان وخاصة الشباب لأننا نثق بأهمية دعمهم
وتحفيزهم على الابتكار، والتعبير، والتميّز، والنمو.